الصفحة الرئيسية البحث البريد الالكتروني RSS
فلاشات إخبارية
 
تصغير الخط تكبير الخط أرسل لصديق طباعة الصفحة

متفرقات > الحاج حسن يرفع توصية لشراء 100 ألف صفيحة زيت:


مصرّون على معالجة صغر الحيازات بالعمل التعاوني

 
الوفاء : 30-10-2012


رأى وزير الزراعة الدكتور حسين الحاج حسن أن «أبرز المشاكل التي يعاني منها قطاع الزيتون، ويتشارك فيها مع جميع القطاعات الزراعية، هو صغر الحيازات الزراعية نتيجة تفتت الملكية الزراعية».
وأكد أن هذا «الأمر تصرّ الحكومة والوزارة على معالجته عبر تفعيل العمل التعاوني بشكل أساسي، بالإضافة إلى الإرشاد وتطوير عمليات التسويق عبر تطوير التشريعات والدعم المادي المباشر من قطافات للزيتون والنحاس لمكافحة مرض عين الطاووس والمناقصة التي تتم اليوم لتأمين مزيد من قطافات الزيتون والشباك والفرمونات لمكافحة ذبابة الزيتون لتوزيعها على التعاونيات».
وأبرز الحاج حسن خلال لقائه أمس، «لجنة الزيتون» في «اللقاء الوطني للنقابات والتعاونيات الزراعية»، «جودة زيت الزيتون اللبناني الممتاز والبكر بمعظمه». ولفت الانتباه إلى أن «القليل منه يحتاج إلى عمل بسيط لزيادة جودته»، معتبرا أن «العمليات الزراعية التي يقوم بها المزارعون لإنتاج الزيتون، تكاد تجعل منه زيت زيتون بيولوجيا طبيعيا 100 في المئة، وبجهد بسيط وفحوصات موثقة عالمياً، يمكن أن تجعل منه مميزاً في الأسواق العالمية لنستفيد من هذه القيمة المضافة».
وأشار إلى أن «المؤسسة العامة لتشجيع الاستثمارات في لبنان (ايدال) تدفع مبلغاً يتراوح بين 300 إلى 700 دولار على تصدير طن زيت الزيتون تبعاً للبلد المصدّر اليه في إطار برنامج تنمية الصادرات الزراعية».
وفيما نبه إلى غياب تجّار زيت الزيتون ومنتجيه عن المعارض التي تشارك فيها الوزارة، «فلم يكن هناك سوى مشارك واحد في معرض سيال في فرنسا»، أعلن أن «الوزارة أصبحت تشارك سنوياً بأكثر من 13 معرضاً دولياً للمنتجات الزراعية، بالإضافة إلى العديد من المعارض الداخلية كمعرض أرضي ومعرض أوريكا».
ولحظ «وصول الانتاج اللبناني إلى حوالي مليوني تنكة من الزيت»، مشددا على «ضرورة تصدير حوالي 10 آلاف طن من زيت الزيتون»، داعيا إلى «انخراط المزيد من منتجي زيت الزيتون في أعمال التصدير لزيادة التسويق».
وكشف أنه «رفع توصية إلى مجلس الوزراء لإقرار شراء 100 ألف تنكة زيت زيتون، وهي ستكون موضع دراسة في أقرب جلسة لمجلس الوزراء». وشدد على «معالجة جميع الثغرات التي ظهرت خلال شراء 50 ألف تنكة العام الماضي لصالح الجيش».
ودعا «كل من لديه معلومات عن وجود معامل للتزوير والغش في موضوع زيت الزيتون إلى التقدم بشكوى إلى الوزارة للمتابعة مع الجهات المعنية»، موضحا أنه «لم تصله أية شكوى حتى اليوم».
وعرض الحاج حسن مع وفد من «اللقاء الوطني للنقابات والتعاونيات الزراعية»، التعاون مع المصالح الإقليمية في المحافظات الذي بدأ يحقق نتائج إيجابية بما ينعكس على المزارعين وتطوير أعمالهم، والذي يشكل حالة مميزة في التعاون بين القطاع العام والقطاع الأهلي وتطوير العمل التعاوني والنقابي.
وأبرز «أهمية تحويل هذه التجربة بإيجابياتها إلى مشروع تعاون متكامل يحدد واجبات كل طرف في مختلف المجالات».
من جهته، رفض «اللقاء الوطني» التصريحات التي تسيء إلى الوزارة والقطاع الزراعي، وأكد على استمرار مواكبته للوزارة والتعاون في كل ما ينعكس ايجابا على المزارعين والقطاع الزراعي. وأتفق على عقد ورشة عمل يشارك فيها مختلف المديريات والمصالح الاقليمية والمعنيين بالقطاع.
وفي سياق متصل، ناشد أهالي الهبارية ومختارها خالد نور الدين في بيان، «باسم مخاتير حاصبيا رؤساء: الجمهورية العماد ميشال سليمان ومجلس النواب نبيه بري والحكومة نجيب ميقاتي، ووزير الدفاع الوطني فايز غصن وقائد الجيش العماد جان قهوجي الاهتمام اللازم لتصريف إنتاج الزيت الذي تشتهر به المنطقة، ويعتاش منه معظم سكانها، عبر شراء الزيت من قبل قيادة الجيش، شاكرين اهتمامها بأهالي المنطقة لدعم صمودهم وتشبثهم بأرضهم».
الصفحة الرئيسية
تعريف عن الاتحاد
الجمهورية الاسلامية في إيران
موقف الأسبوع
اتحادات صديقة
متون نقابية
المخيم النقابي المقاوم
معرض الصور
أخبار عربية
أخبار دولية
متفرقات
بيانات
قطاعات اقتصادية
إنتخابات نقابية
مقالات صحفية مختارة
تشريعات
منصة إكس
ارشيف
أنشطة عمالية وأخبار نقابية
القطاع العام
صدى النقابات
الأجندة
دراسات وابحاث
نافذة على العدو
فرص عمل
سجل الزوار معرض الصور
القائمة البريدية البحث
الرئيسة RSS

لتلقي الأخبار العمالية

إضغط على أيقونة الواتساب أدناه

 

 

أدخل على حساب الفيسبوك 

 

لمتابعة حسابنا على منصة إكس 

إنقر على الأيقونة أدناه

 

يمكنكم الدخول إلى قناة اليوتيوب

لاتحاد الوفاء بالضغط على الأيقونة أدناه

     

 
Developed by Hadeel.net