٩ ت٢ ٢٠٢٥ 
أقفل "أرضي" أبوابه في يومه التاسع، ما قبل الأخير، على نحو 44 ألف زائر في يوم واحد، تأكيدًا أنه " لم يكن مجرّد سوق، بل مساحة نابضة بالصمود، والهوية، والانتماء". حيث ارتدى "سوق أرضي"حلّته الأكثر نبضًا بالحياة، و تزيّنت أرجاؤه بأهازيج الفرقة الإنشادية الحماسية التي أشعلت الأجواء وألهبت مشاعر الزوار بالتجديد للعهد . وتخلل السوق لفته فنية لافتة من خلال مسابقة الرسم التي أطلقت العنان لألوان الإبداع في قلوب الزائرين من مختلف الأعمار. والأنشطة اليومية المتنوعة، كفيلة بجعل نكهة السوق أقوى. أرضي بانتظاركم غدا بيومه الأخير من العاشرة صباحا حتى العاشرة مساء. "أرضي لأهلها". المصدر: الوكالة الوطنية للإعلام |